ا{وَأَنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ }
صدق الله العظيم
أن تتغرب عن ذاتك .أن تبحث عن كينونتك فلا تدركها. كأن تكون فراشة لا تمتلك من صفاتها الا الهشاشة.. فراشة بلا ألوان. فراشة ..شفافة
سيملؤها الفراغُ بفراشاتِهِ البيضاء
وتكتشفُ
كمن يرى نفسَهُ لأوًّلِ مرًّةٍ في مرآة
أنَّ حياتَها لا تشبهُها
وأنًّها أساءت فهمَ الغربةِ
زمنًا طويلاً...
------------
سوزان عليوان
علم ما كان..
وعلم ما هو كائن..
وعلم ما سيكون..
وعلم مالم يكن..
وعلم مالم يكن ليكون..
وعلم مالم يكن.. لو كان،
ما كان ليكون
2 فضفضوا:
سورة الحديد- الآية 29
فسأكتبها للذين يتقون
سورة الأعراف
إرسال تعليق